اخر الأخبار

حقيقه القبض علي " محمد علي " خبر مفبرك من أجهزه النظام .

حقيقه القبض علي الفنان محمد علي في أسبانيا حقيقه أم أشعه ؟!



حقيقه القبض علي  محمد علي  خبر مفبرك من أجهزه النظام .



تتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي يوم الثلاثاء 17 من سبتمبر عام 2019 خبر القبض علي الفنان و رجل الأعمال المعروف محمد علي من قبل الشرطه أثناء تواجده في أحد الأماكن داخل أسبانيا ،  و ذالك لدعوته للمواطنين للتظاهر ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي بمصر ، ونشر العشرات من النشطاء صور لإحدي القنوات المحليه في مصر وكتب عليهااا :

" عاجل / قوات الشرطه في ألمانيا تلقي القبض علي " محمد علي " بالتعاون مع القوات المسلحه والشرطه الأسبانيه والسفاره المصريه ، وجاري ترحيله الي مصر عبر طائره حربيه متواجهه الي مطار القاهره الدولي "..

 ولم يصدر حتي هذه اللحظه نشر ذالك النص بالنفي أو التأكيد من قبل اللجهات المسؤله بمصر أو من المقربين من محمد علي الذي غادر البلاد مؤخرآ وشن الهجوم علي السيسي والجيش.

وتأتي هذه الأنباء حول القبض علي محمد علي عقب نشره مقطع فيديو حس من خلاله المواطنين علي التظاهر من أجل تغير الرئيس الحالي وفق موقع الجزيره دوت نت ..

وتعهد المقاول المصري محمد علي، الموجود حاليا في إسبانيا، باتخاذ ما وصفه بـ "خطوات عملية" لإنهاء حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي، وقال إنه يخطط للثورة ضده.

ووصفته بعض الصحف المصرية بأنه "شاهد زور"، محذرة من "حملات ممنهجة لتشويه مؤسسات الدولة"، بينما انتقد كتاب آخرون طريقة إدارة الدولة للمشاريع الإنشائية.


عبر رواد موقع التواصل الاجتماعي " توتير " علي خبر القبض علي " محمد علي "  بالرد بتغريدات.



عبر رواد موقع التواصل الاجتماعي " توتير " بالرد بتغريدات كا تغريده ممدوح محمد :
" عفوآ لايمكن القبض عليه دون صدور حكم قضائي بات ونهائي ، هذا أولآ .
ثانيآ ، لابد من صدور قرار لدي الإنتربول الدولي ووضعه علي الإشاره الحمراء .
هذا الخبر مفبرك من أجهزه النظام  ".

وكان محمد علي قد أطلق حمله اعلاميه في مواقع التواصل الإجتماعي بعنوان هشتاج " كفايه بقي ياسيسي " ، حيث شارك في الغريد من خلال هذا الهشتاج لأقصي تداولآ في مصر ..
واليوم مئات الألاف من الناشطين والأعلاميين مابين مؤيدآ ومعارض لهذا الطرح الذي قدمه الفنان والمقاول المصري " محمد علي " الذي يعيش بالخارج حاليآ   .


موقف محمد علي ورد السيسي عليه 

***********************


***********************

هناك تعليقان (2):